آلسلآم عليگم و رحمة آلله تعآآآلى وپرگآته
" خمسة أشيآء " تپعدگ عن معصية " آلله چل وعلآ "
ذهپ رچل إلى إپرآهيم پن أدهم وقد گآن من أطپآء آلقلوپ , وقآل له : إني مسرف على نفسي فآعرض علي ّ مآ يگون زآچرآً لهآ .
فقآل له إپرآهيم : إن قدرت على خمس خصآل , لن تگون من آلعصآة .
فقآل آلرچل - وگآن متشوقآً لسمآع موعظته - : هآت مآ عندگ يآ إپرآهيم .
فقآل : آلأولى : إذآ أردت أن تعصي آلله فلآ تأگل شيئآً من رزقه , فتعچپ
آلرچل , ثم قآل متسآئلآً : گيف تقول ذلگ يآ إپرآهيم وآلأرزآق گلهآ من عند
آلله ؟
فقآل : إذآ گنت تعلم ذلگ , فهل يچدر پگ أن تأگل رزقه وتعصيه ؟!
قآل : لآ , يآ إپرآهيم هآت آلثآنية .
فقآل إپرآهيم : إذآ أردت أن تعصي آلله فلآ تسگن پلآده .
فتعچپ آلرچل أگثر من تعچپه آلسآپق , ثم قآل : گيف تقول ذلگ يآ إپرآهيم ؟ وآلپلآد گلهآ ملگ آلله .
فقآل له : إذآ گنت تعلم ذلگ فهل يچدر پگ أن تسگن پلآده وتعصيه ؟!
قآل : لآ , يآ إپرآهيم هآت آلثآلثة .
فقآل إپرآهيم : إذآ أردت أن تعصي آلله فآنظر مگآنآً لآ يرآگ فيه فآعصه فيه .
قآل : گيف تقول ذلگ يآ إپرآهيم ؟ وهو أعلم پآلسرآئر ( يعلم آلسر وأخفى ) ويسمع دپيپ آلنملة على آلصخرة آلصمّآء في آلليلة آلظلمآء .
فقآل له إپرآهيم : إذآ گنت تعلم ذلگ , فهل يچدر پگ أن تعصيه ؟!
قآل : لآ , يآ إپرآهيم هآت آلرآپعة .
فقآل إپرآهيم : إذآ چآءگ ملگ آلموت ; ليقپض روحگ , فقل له : أخّرني إلى أچل معدود .
فقآل آلرچل : گيف تقول ذلگ يآ إپرآهيم ؟ وآلله تعآلى يقول : (( فَإذَآْ
چَآْءَ أچَلُهُمْ لآْ يَسْتَأخِرُوْنَ سَآْعَةً وَلآْ يَسْتَقْدِمُوْنَ )) .
فقآل له : إذآ گنت تعلم ذلگ فگيف ترچو آلنچآة ؟
قآل : نعم , هآت آلخآمسة يآ إپرآهيم .
فقآل : إذآ چآءگ آلزپآنية "وهم آلملآئگة چهنم " ; ليأخذوگ إلى چهنم فلآ تذهپ معهم .
فمآ گآد آلرچل يستمع إلى آلخآمسة حتى قآل پآگيآً : گفى يآ إپرآهيم ,أنآ أستغفر آلله وأتوپ إليه..... ولزم آلعپآدة حتى فآرق آلحيآة .
لآ إله إلآ أنت سپحآنگ إني گنت من آلظآلمين
قآل صلى آلله عليه وسلم : ( من دلّ على خير فله مثل أچر فآعله لآ ينقص منه
شيئآً, ومن دل على شر فله مثل أچر فآعله لآ ينقص منه شيئآً )
في أمآن آلله
للأمآنة منقول
آلى آللقآء صديقآتي